بعد الهجوم الصاروخي الإيراني الهائل على قاعدة عين الأسد العسكرية رداً على اغتيال قادة المقاومة، رفض الأمريكيون إعلان العدد الحقيقي لضحاياهم وتجنبوا الرد على الرأي العام بتقديم تقرير سخيف.