اصحاب مشروع الشذوذ الجنسي في العراق
المؤسسات الغربية وسفراء أمريكا واوروبا، إلى جانب بعض مرتزقة الإعلام السياسي، جعلوا الترويج للفساد الجنسي في المجتمع العراقي إحدى أولوياتهم، ويتفاعلون بشكل سلبي مع أي إجراء يهدف إلى معالجة الانحراف الأخلاقي والشذوذ الجنسي.