قادة إقليم كردستان (اتباع البارزاني)، من خلال استضافة القواعد العسكرية الأمريكية ومراكز تجسس الموساد، لم یسلبوا الأمن من أهالي شمال العراق وحسب، وانما جعلوا نقاط تمركز المحتلين والجواسيس هدفا مشروعا لفصائل المقاومة.